نظرة حول أنواع السرطان الـ 9 وأسبابها وطرق علاجها

هل تعلم أن السرطان ليس مرضًا واحد بل مجموعة متنوعة من الأمراض التي تصيب أجزاء مختلفة من الجسم؟، فلكل نوع من أنواع السرطان خصائصه وأعراضه وطريقة انتشاره، الأمر الذي يجعل التشخيص المبكر والفحص الدوري أمر حيوي للحد من مخاطره، فهناك سرطانات تصيب (الرئة، الثدي، الكبد، الدم، العظام)، وكل نوع يتطلب تقييم دقيق من أجل تحديد أفضل خطة علاجية ممكنة.

ونحرص في مختبرات دلتا على تقديم فحوص متقدمة مثل تحاليل مؤشرات الأورام التي تساعد على كشف أية تغيرات قد تحدث في الجسم، وهذا بالطبع يتيح للأطباء التدخل السريع ووضع خطة علاجية مناسبة لكل حالة، حيث أن فمعرفة نوع السرطان بصورة دقيقة هي الخطوة الأولى نحو العلاج الفعال وزيادة فرص الشفاء.

أنواع السرطان:

تتعدد أنواع مرض السرطان وتتفاوت في مكان نشأتها وطبيعة الخلايا المصابة، فكل نوع منها يؤثر على جزء معين من الجسم ويظهر بأعراض وطرق علاج مختلفة، وعلى الرغم هذا التنوع إلا أن كافة أنواع السرطان تشترك في سمة واحدة وهي النمو غير الطبيعي للخلايا وفقدانها القدرة على التحكم في الانقسام والموت الطبيعي، ومع التقدم الطبي صار بالإمكان تشخيص هذه الأنواع بدقة أكبر، الأمر الذي يساعد في اختيار العلاج الأنسب لكل حالة وزيادة فرص الشفاء عند الاكتشاف المبكر.

سرطان الفم: 

واحد من أبرز أنواع السرطان، يبدأ في العادة في الشفاه أو اللسان أو اللثة أو سقف الفم، والتي تظهر أعراضه على هيئة تقرحات لا تلتئم، تورم، صعوبة في البلع، بقع بيضاء أو حمراء في الفم

 من أبرز أسبابه التدخين، الكحول، ضعف نظافة الفم، التعرض للشمس، ويتم تشخيصه غالبًا عن طريق الفحص السريري، الخزعة، الأشعة، التصوير بالرنين المغناطيسي، ويعتمد العلاج على مرحلة السرطان ويتضمن الجراحة، العلاج الإشعاعي، العلاج الكيميائي، مع إمكانية الجمع بينها.

وتقدم الرعاية التلطيفية لتخفيف الأعراض وتحسين جودة الحياة، حيث يضم الفريق الطبي المتابع للحالة أطباء متخصصين في الأورام والرأس والرقبة وأخصائي تغذية ونطق وممرضين في سبيل ضمان علاج متكامل ودعم شامل للمريض.

سرطان المهبل: 

هو واحد من أنواع السرطان النادرة، يصيب الجهاز التناسلي الأنثوي، يبدأ في خلايا بطانة المهبل، ويعرف بالسرطان المهبلي الأولي، أكثر أنواعه شيوعًا هو سرطان الخلايا الحرشفية، أما الأنواع الأخرى تضم سرطان الغدة والورم الميلانيني المهبلي والساركوما.

تظهر الأعراض في العادة على هيئة نزيف أو إفرازات غير طبيعية، ألم أثناء الجماع، كتلة في المهبل، من أشهر عوامل الخطر فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، التدخين، العلاج الإشعاعي السابق، سابقة الإصابة بسرطان عنق الرحم.

يتم تشخيص المرض من خلال الفحص المهبلي، اختبار عنق الرحم، الخزعة، تنظير المهبل، أما العلاج فيعتمد على مرحلة السرطان، ويشمل الجراحة والعلاج الإشعاعي أو العلاج الكيميائي.

وقد يتم استخدام الرعاية التلطيفية لتخفيف الأعراض في الحالات المتقدمة، ومن الجدير بالذكر أن الدعم النفسي والتواصل المستمر مع الفريق الطبي يعدان جزء أساسي من رحلة العلاج.

سرطان المعدة:

واحد من أنواع السرطان، يحدث عندما تبدأ خلايا بطانة المعدة بالنمو والانقسام بصورة غير طبيعية، وفي الغالب ما يبدأ في الأنسجة الغدية الداخلية، ويطلق عليه اسم السرطان الغدي. 

تتضمن الأنواع النادرة سرطان الخلايا الصغيرة والأورام اللمفاوية وأورام الغدد الصم العصبية وأورام الخلايا اللحمية، يصاب الرجال به أكثر من السيدات، ويظهر في الغالب بعد سن الـ60.

تتمثل الأعراض في ألم أو حرقة في المعدة، عسر الهضم أو حرقة مزمنة، الشعور بالامتلاء بعد وجبات صغيرة، غثيان أو قيء، فقدان الشهية أو الوزن، تعب عام أو براز أسود اللون

أما عن عوامل الخطر تتمثل في التدخين وتقدم العمر، العدوى بجرثومة المعدة (الملوية البوابية)، النظام الغذائي الغني بالأطعمة المدخنة أو المالحة، استهلاك الكحول والسمنة، التاريخ العائلي للمرض أو بعض المتلازمات الوراثية

ويتم التشخيص عبر التنظير الداخلي لأخذ خزعة من بطانة المعدة، مع إمكانية استخدام التصوير المقطعي أو الموجات فوق الصوتية، أو التنظير بالموجات فوق الصوتية لتحديد مدى انتشار الورم.

العلاج الأساسي هو الجراحة (استئصال جزئي أو كلي للمعدة)، وقد يتم استخدام العلاج الكيميائي أو الإشعاعي قبل أو بعد الجراحة،   وفي بعض الحالات تستخدم العلاجات الموجهة أو المناعية.

سرطان الجلد:

الورم الميلانيني من أخطر أنواع السرطان التي تصيب الجلد، ويتطور في الخلايا الصبغية المسئولة عن إنتاج الميلانين، في الغالب يظهر في المناطق المعرضة لأشعة الشمس، لكنه قد يصيب أماكن أخرى مثل باطن القدمين أو تحت الأظافر أو داخل العين. 

يعد ثالث أكثر السرطانات شيوعًا في أستراليا، ويرتفع خطره مع التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية، تشمل أعراضه تغير في شكل أو لون أو حجم الشامة، حواف غير منتظمة أو اختلاف الألوان داخل الشامة، حكة أو نزيف، ظهور بقع داكنة في أماكن غير معتادة

أما عن عوامل الخطر فتتمثل في التعرض لأشعة الشمس، البشرة الفاتحة، كثرة الشامات، ضعف المناعة، التاريخ العائلي، استخدام أجهزة تسمير البشرة.

يعتمد التشخيص على فحص الجلد باستخدام منظار الجلد، ثم خزعة لتأكيد الإصابة، مع إمكانية فحص العقد اللمفاوية أو إجراء تصوير مقطعي بغرض تحديد مدى الانتشار.

يتم علاجه في المراحل المبكرة بإستئصال الورم بشكل جراحي، أما في الحالات المتقدمة فقد يستخدم العلاج المناعي أو العلاج الموجه أو الإشعاعي للحد من انتشار السرطان وتحسين جودة الحياة.

سرطان الدم:

يعد أخطر أنواع السرطان، يصيب خلايا الدم البيضاء ويبدأ في نخاع العظم، حيث تنتج خلايا الدم، يؤدي إلى إنتاج خلايا غير طبيعية تعيق تكوين خلايا الدم السليمة، ينقسم لأنواع كالتالي:

  • سرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL)
  • سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL)
  • سرطان الدم النخاعي الحاد (AML)
  • سرطان الدم النخاعي المزمن (CML).

وتتمثل الأعراض فيما هو آت من نقاط محددة:

  • تعب وضعف عام (فقر دم)
  • التهابات متكررة
  • سهولة ظهور الكدمات والنزيف
  • تضخم الغدد الليمفاوية أو الطحال
  • آلام في العظام
  • صداع أو مشاكل في الرؤية.

أما عن عوامل الخطر فتتمثل في النقاط المحددة التالية:

  • التعرض للإشعاع أو لمواد كيميائية مثل البنزين
  • بعض الفيروسات، مثل HTLV
  • وجود خلل كروموسومي مثل كروموسوم فيلادلفيا

يتم التشخيص عن طريق فحوصات الدم للكشف عن الخلايا غير الطبيعية، خزعة نخاع العظم لتأكيد النوع، تصوير الصدر بالأشعة والبزل القطني لمعرفة مدى الانتشار

يعتمد العلاج على نوع السرطان ومرحلته، وتتضمن الخيارات ما يلي:

  • العلاج الكيميائي (الأساسي في الحالات الحادة)
  • زراعة الخلايا الجذعية
  • العلاج الإشعاعي
  • العلاج الموجّه والمناعي
  • العلاج المثبط لتيروزين كيناز (خصوصًا في CML)
  • المراقبة النشطة أو الجراحة في بعض الحالات المزمنة

سرطان الثدي: 

هو أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء بعد سرطان الجلد غير الميلانيني وثاني أكثر أسباب الوفاة بالسرطان بعد سرطان الرئة، ينشأ من نمو غير طبيعي لخلايا قنوات أو فصيصات الثدي، ويمكن أن يصيب النساء والرجال وإن كان نادر لدى الرجال كما يمكن أن يصيب الأشخاص المتحولين جنسيًا.

من المتوقع تشخيص نحو 20.973 حالة عام 2024، متوسط العمر عند التشخيص 62 عام، تصاب واحدة من كل 8 نساء، وواحد من كل 667 رجل قبل بلوغ 85 عام

قد لا تظهر أعراض ويتم اكتشافه بالتصوير،  ولكن في العموم تشمل العلامات المحتملة ما يلي:

  • كتلة أو سماكة في الثدي
  • تغير شكل الحلمة أو انقلابها
  • إفرازات من الحلمة
  • تغير في حجم أو شكل الثدي
  • تغضن أو احمرار في الجلد
  • تورم الإبط أو ألم مستمر.

أما عن الأسباب وعوامل خطر فقد جاءت على النحو التالي:

  • التقدم في السن
  • التاريخ العائلي
  • التعرض لهرمونات أنثوية لفترات طويلة
  • بدء الحيض قبل سن 12
  • السمنة، قلة النشاط، شرب الكحول
  • التعرض السابق للإشعاع

يتم تشخيص سرطان الثدي باتباع الطرق التالية:

  • الفحص السريري للثدي والغدد الليمفاوية
  • تصوير الثدي بالأشعة السينية (الماموجرام)
  • الموجات فوق الصوتية
  • الخزعة لتأكيد وجود الخلايا السرطانية
  • فحوص إضافية كالتصوير المقطعي أو بالرنين لتحديد الانتشار

يعتمد علاج سرطان الثدي احد أنواع السرطان على مرحلة السرطان، ويشمل:

  • الجراحة، باستئصال الورم أو الثدي بالكامل، وقد تجرى إعادة بناء الثدي أو تركيب صناعي بعد الجراحة.
  • العلاج الإشعاعي، حيث يستخدم بعد الجراحة للقضاء على بقايا الخلايا السرطانية.
  • العلاج الكيميائي، بغرض تقليص الورم قبل الجراحة أو الحد من عودته بعد العلاج.
  • العلاج الهرموني، بهدف تقليل تأثير الهرمونات التي تغذي نمو السرطان.
  • العلاج الموجه، والذي يهاجم خلايا محددة، خاصةًً في السرطان الإيجابي لـ HER2.

باقة مؤشرات الأورام السرطانية لدى الأنثى:

في مختبرات دلتا نضع صحتك في المقام الأول، وبمناسبة شهر اكتوبر الشهر التوعوي لسرطان الثدي وفرنا باقة مؤشرات الأورام السرطانية لدى الأنثى للكشف المبكر عن أي تغيرات غير طبيعية قد تدل على وجود أورام ثدي في مراحلها الأولى.

حيث تساعد هذه الفحوص الدقيقة على زيادة فرص العلاج والشفاء بفضل اعتمادها على أحدث الأجهزة والتقنيات المخبرية وتحت إشراف فريق متخصص من الخبراء لضمان أعلى درجات الدقة وسرعة النتائج.

احجز فحصك الآن في أقرب فرع من فروع مختبرات دلتا، وابدأ بخطوة بسيطة نحو الاطمئنان على صحتك وحياة أكثر أمانًا.

سرطان الدماغ:

يعد واحد من أنواع السرطان، ينقسم لنوعين أساسيين، هما:

  • أورام أولية، تبدأ في الدماغ ونادرًا ما تنتشر خارجه.
  • أورام ثانوية (نقائل)، والتي تنتقل إلى الدماغ من سرطانات أخرى في الجسم.

ويوجد أكثر من 40 نوعًا من أورام الدماغ، تم تصنيفها إلى:

  • حميدة (بطيئة النمو – غير سرطانية) مثل الأورام السحائية وأورام الغدة النخامية.
  • خبيثة (سرطانية – سريعة الانتشار) مثل الأورام النجمية والأورام الدبقية.

من المتوقع تشخيص 1997 حالة عام 2024 بمتوسط عمر 59 عام عند التشخيص.

وقد جاءت أعراض سرطان الدماغ على النحو التالي: 

  • صداع مستمر أو متكرر
  • نوبات أو تشنجات
  • ضعف أو شلل بجزء من الجسم
  • فقدان التوازن أو تغير في الشخصية
  • غثيان وقيء
  • اضطرابات في السمع أو البصر أو التذوق

أما عن أسباب سرطان الدماغ وعوامل خطره فتتمثل في حالات وراثية أو جينية معينة أو التعرض العالي للإشعاع في الرأس

ويتم تشخيصه عبر فحص عصبي شامل وردود الأفعال أو التصوير المقطعي المحوسب (CT) أو التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو التحليل الطيفي بالرنين المغناطيسي (MRS) لتحليل كيمياء الدماغ أو فحص PET أو SPECT لتحديد نشاط الخلايا السرطانية أو البزل القطني لتحليل السائل النخاعي

يعتمد العلاج على نوع الورم وموقعه ودرجته، ويتضمن:

  • الجراحة، وذلك لإزالة الورم أو تقليص حجمه.
  • العلاج الإشعاعي، وذلك بعد الجراحة لتقليل احتمالية عودته.
  • العلاج الكيميائي (تيموزولوميد)، مع أو بعد الإشعاع لتحسين النتائج.
  • الستيرويدات، لتقليل التورم وتخفيف الأعراض.

سرطان العظام: 

أحد أنواع السرطان والذي يمكن أن يكون أولي أو ثانوي، سرطان العظام الأولي يبدأ في العظام نفسها، وهو نادر بشكل نسبي، وسرطان العظام الثانوي (النقيلي) ينتقل إلى العظام من سرطانات أخرى مثل الثدي أو الرئة أو البروستاتا، وهو الأكثر شيوعًا.

ولسرطان العظام الأولي أنواع نوضحها كالتالي:

  • ساركوما العظام، تبدأ في خلايا تكوين أنسجة العظام.
  • ساركوما الغضروف، تبدأ في خلايا الغضاريف.
  • ساركوما يوينغ، والتي تصيب العظام أو الأنسجة الرخوة سريعة النمو.

أما عن أعراض سرطان العظام فقد شملت ما يلي:

  • ألم مستمر في العظام أو المفاصل (يزداد ليلًا أو أثناء الحركة)
  • تورم أو كتلة فوق العظم المصاب
  • تصلب أو صعوبة في الحركة
  • كسور غير مبررة في العظام
  • فقدان وزن غير مبرر
  • خدر أو ضعف في الطرف المصاب
  • تعب عام

وتتمثل الأسباب وعوامل الخطر في العلاج الإشعاعي السابق (خاصة في سن مبكرة)، أمراض العظام المزمنة مثل مرض باجيت للعظام، عوامل وراثية مثل متلازمة لي-فراوميني أو وجود تاريخ عائلي قوي للسرطان

يتم استخدام مجموعة من الفحوص لتأكيد الإصابة وتحديد نوع سرطان العظام، كالتالي:

  • فحوص الدم، وذلك للتحقق من الصحة العامة ووظائف الجسم.
  • الأشعة السينية (X-ray)، للكشف عن أي تلف في العظام.
  • التصوير المقطعي (CT)، لإنشاء صور مفصلة ثلاثية الأبعاد للعظم.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، لتحديد مدى انتشار الورم.
  • الخزعة (Biopsy)، فحص عينة من العظم المصاب تحت المجهر لتأكيد التشخيص.

يتفاوت نوع العلاج وفقًا لنوع الورم ومرحلته، وغالبًا يتضمن مزيج من:

  • الجراحة 
    • الحفاظ على الطرف، أي إزالة الجزء المصاب من العظم واستبداله بطعم عظمي أو طرف صناعي.
    • البتر، يجرى فقط إن تعذر إزالة السرطان بدون التأثير الشديد على وظيفة الطرف.
    • إزالة الأورام في مناطق أخرى، مع استبدال العظم المتضرر بعظام من أجزاء أخرى من الجسم.
  • العلاج الكيميائي، وذلك بغرض تقليص الورم قبل الجراحة أو القضاء على الخلايا السرطانية المتبقية بعدها، ويمكن استخدامه أيضًا في المراحل المتقدمة كعلاج تلطيفي لتقليل الأعراض وإبطاء تقدم المرض.
  • العلاج الإشعاعي، يفيد بتدمير الخلايا السرطانية باستخدام أشعة عالية الطاقة، يستخدم قبل الجراحة لتقليل حجم الورم أو بعدها للحد من عودته.

يعد سرطان الشرج من أنواع السرطان النادرة، ويحدث عندما تتكون خلايا سرطانية في أنسجة القناة الشرجية، تكون أغلب الحالات تكون من نوع سرطان الخلايا الحرشفية (SCC)، وهي خلايا تبطن سطح القناة الشرجية.

وفي بعض الحالات النادرة يكون السرطان من نوع السرطان الغدي الذي يصيب الخلايا المنتجة للمخاط أو سرطان الجلد حول الشرج الذي يصيب المنطقة الخارجية المحيطة بالفتحة الشرجية.

وقد تتشابه أعراضه مع أعراض أمراض أخرى، لذا ينبغي استشارة الطبيب للتحقق، والتي جاءت كالتالي:

  • نزيف من فتحة الشرج أو مع البراز
  • ألم أو شعور بعدم الراحة في منطقة الشرج
  • حكة أو إفرازات غير طبيعية من فتحة الشرج
  • كتلة أو تورم يمكن الشعور به بالقرب من الشرج
  • تغير في عادة الإخراج، مثل الإسهال أو الإمساك المستمر
  • فقدان غير مبرر في الوزن أو الشعور بالتعب المستمر.

المراجع:

اذهب إلى الأعلى